تحرش بواحده منقبه وبنتها الدلوعة
كنت مستغرب لان اغلب البنات اللي بتكلمني بتبقى صغيره في اوائل العشرينات وبيكونوا في بدايه النضج وحركة ايدي من ورا بتمتعهم وبتثيرهم اوي
المهم بعتت ليا صورها بالنقاب وزي اغلب المنقبات شوفت العيون المرسومه الجميلة وعرفت انها بيضه وجميلة بس انا في الغالب مش بحب اتحرش بالمنقبات وقولت ليها كده بصراحة
قالت ليا انها حابة الموضوع وعايزة تتمتع في المواصلات وكانت جريئة اوي في الكلام
سالتها عندك بنات فقالت عندها بنت واحدة في اعدادي وبعتت ليا صور بنتها
البنت رغم ان سنها صغير بس طويلة وجسمها متقسم وجميلة جدا
قلت ليها حتحرش بيكي بس بنتك تبقى معاكي فوافقت وطبعا فهمت انا بفكر في ايه
اتقابلنا بمحطة المترو هيا وبنتها والبنت فلقة قمرة بيضه وجميلة اوي ودلوعة وانا اول ماشوفتها زبي وقف من منظرها لانها كانت لابسه بنطلون ضيق وخفيف اوي واكتافها عريانه وشكها على بعضها يهيج اوي
المترو جه وكان زحمة جدا وقلت ليهم يلا حنركب المترو الجاي ودخلنا في الزحمة ووقفنا على الرصيف والبنت قصادي ومامتها جنبها
المترو جه وبقول للمنقبه ادخلي الاول بحيث ان بنتها تبقى قصادي واول ماباب المترو اتفتح والناس بدئت تزقنا لزقت في البنت اوي وزبي كان واقف من جمالها ورشق جوة فلقتين طيزها وطبعا مع خفة البنطلون وصل لجوة اوي والبنت اتنفضت وحست ان فيه حاجة مش طبيعية
لزقت في البنت جامد واحنا بنركب والناس بتزقنا وطبعا المنقبه محشوره في الزحمة والبنت وقفت قصادي وانا لازق فيها من ورا بجراه اوي فلقيتها بتهمس لمامتها
وانا عارف بتقولها ايه ومامتها حست باثارة من الموقف وبتقولها اقفي كده والبنت حاولت تتحرك رحت غارف طيزها بايدي وفضلت ابعبص في طيزها جامد وهيا واقفه مش على بعضها قصاد مامتها من كتر البعبصة وانا ببعبصها اكتر واكتر لان طيزها تستاهل كانت بيضة ومدورة وملبن على ايدي
البنت فضلت تتبعبص وتهمس لمامتها ومامتها تقولها خليكي واقفه وشايفاني وانا بتحرش ببنتها وتهيج اوي من المنظر
قربت من مامتها وقولت في ودنها خليها تسيب نفسها شوية هيا ماسكة طيزها وخايفه حاولي تطمنيها ووقت مانا بكلمها كده مشيت صباعي جوة طيزها بحركة سريعه بس هيجتها اوي وقالت ليا حاضر
لقيتها بتكلم بنتها وطبعا انا شغال بعبصة في البنت مش ببطل وصباعي بيلعب ويزغزغ ويبعبصة ويعمل كل حاجة في طيزها الجميلة
مكانش قصاد البنت غير انها تسمع كلام مامتها وسابت جسمها وفتحت رجليها شوية علشان تمكن صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر وطبعا كانت امتع لحظات البعبصة
صباعي وصل جوة طيزها لفتحتها وفضلت العب بصباعي اكتر واكتر جوة طيزها باثارة وهيجان والبنت واقفه وسايبه نفسها ومستسلمه بامر من مامتها
لحد ماحست باثارة ومتعة من البعبصة وان دي حاجة حلوة وعادية ومامتها شايفها بنتها بتتبعبص وبتهيج اكتر واكتر كاني بتحرش بيها هيا
وصلنا لمحطة ناس كتير بتنزل فيها والناس بتسالنا نازلين قلت ليهم ايوة والست المنقبه عرفت اننا نازلين وبقينا واقفين في الزحمة ناحية الباب وطبعا البنت قصادي وانا لازق فيها من ورا ومامتها المنقبة واقفه ورايا
الزحمة زادت وفيه ناس كتير في المحطة عايزة تركب وناس عايزة تنزل وانا والبنت قصادي وانا لازق فيها وهيا مستسلمه على الاخر
حضنتها جامد واحنا نازلين وزبي دخل جوة طيزها للاخر واحنا بننزل في الزحمة والتدافع وبعدين سبتها لما نزلنا ومامتها ورايا شايفة المنظر وفاجئتني لما نزلنا ان الراجل اللي وراها لزق فيها جامد من ورا زي مانا كنت بعمل في بنتها طبعا كان موقف يهيج اوي
خرجنا من المحطة والبنت بتسال مامتها رايحين فين؟ فقالت ليها حنروح مشوار كده وحنروح على طول
قلت ليها تعالي ندخل العمارة دي ودخلنا وهيا ماسكة ايد بنتها وانا ورا البنت وكل شوية اغرف طيزها بايدي وابعبصها
ووقفنا نستنى الاسانسير وطبعا البنت قصادي وانا شغال بعبصه في طيزها الطرية مش بشبع منها لانها جميله جدا وماماتها المنقبه واقفه قصادي وباصه عليا وعلى بنتها ومش بتتكلم بس انا شايف عنيها وفاهم من نظرتها انها هايجة اوي وعايزاني اوي بسبب اللي بعمله في بنتها
اول ماركبنا الاسانسير قلت ليها انا حديكي مكافاه على القمراية دي فقالت ايه وجيت وراها وحضنتها جامد وطبعا كان زبي واقف وقوي اوي من اثارتي وهياجني من اللي كنت بعمله في بنتها
حسيت بسخونة جسمها على جسمي وعرفت انها هايجة اوي وبتمسك ايد البنت جامد وبتقولها تعالي هنا وبتقربها مني رحت مدخل ايدي جوة البنطلون البنت فبصت ليا باستغراب وكانت عايزة تبعد فمامتها مسكتها من ايديها وبتشدها ناحيتي وبتقول ليها اقفي هنا متتحركيش وانا ايدي بتتسحب جوة البنطلون وبتدخل جوة الكلوت وبتنزل لحد ماوصلت لطيز البنت وكنت حاسس ببشرة البنت الناعمه على ايدي وصباعي بيدخل جوة اخدود طيز البنت وبتلعب وتزغزغ والبنت ساكته وبتنفذ كلام مامتها
زبي بقى زي الحديدة من طراوة ومتعة طيز البنت على ايدي وبدات ادخل صباعي برقة جوة طيز البنت علشان موجعهاش وبالراحة بدات العب وازغزغ في فتحة طيزها برقة فالبنت انتفضت وجسمها قشعر من الاحساس المثير ده وطبعا كل ده مصلحة لمامتها علشان تتمتع بزبي اللي بيقف وبتزداد قوته وصلابته جوة طيزها اكتر واكتر
همست في ودنها وقولت ليها بنتك جميلة ونظيفة فقالت بهيجان دي بتاعتك اتمتع بيها وقت مانت عايز فمسكت بزازها جامد بايدي وفعصتها وايدي التانية جوة بنطلون البنت بتبعبص فيها ودي كانت اول مرة ليا اتمتع ببنت ومامتها في وقت واحد
لعبت بصباعي جوة طيز البنت وزغزغت فتحتها وهيا واقفه مش فاهمه حاجة وكانت بتنفذ اوامر مامتها وبس وماماتها في حضني لحد ماطلعنا اخر دور ونزلنا تاني وخرجت ايدي من جوة بنطلون البنت وسبتهم وخرجنا من الاسانسير عادي جدا
رغم اني سبتهم لكن زبي لسه واقف من بس منظر البنت بالبنطلون الخفيف اللي لابساها وطيزها البارزه وجمالها المبالغ فيه ومامتها عارفة كده وبتستغل جمال بنتها علشان تتمتع بزبي اكتر واكتر
قلت ليها انا بعمل حاجة كده مع البنات الجميلة بعد ماببعبصها فقالت ايه هيا فقلت بحط بوسه جوة طيزها فهاجت اوي وقالت طب الزاي وفين حتعمل كده قلت ليها حندخل عمارة تانية بس انتي امني المكان وسيبي بنتك على السلم وانا اتصرف
ودخلنا عمارة تانية وطلعوا قصادي السلم وقالت لبنتها اقفي هنا شوية انا حجيلك ونزلت وانا طلعت السلم وشوفت مامتها بتنزل وبقولها لو فيه حاجة رنيلي بس فقالت ماشي وطلعت لحد مالقت بنتها واقفه وسالتها هيا ماما فين؟ فقالت جاية قلت ليها طيب لفي كده واديني ظهرك حنعمل حاجة كده لحد ماتيجي ولفيت جسمها ونزلت البنطلون والكلوت وفي ثانية كان وشي جوة طيزها
كنت سريع علشان استغل كل ثانية مع البنت الجميلة دي وكمان علشان امتعها واتمتع بطيزها الجميلة دي
لحست اخدود طيزها من جوة ولعبت بلساني في خرم طيزها وانا مكتف جسمها بذراعي علشان متتحركش وانا عمال الحس في طيزها من جوة باثارة وهيجان اوي
مامتها طلعت وشافتني وانا بلحس طيز بنتها الجميلة فهاجت اوي من المنظر وفضلت واقفه تتفرج عليا وانا بلحس طيز بنتها باثارة ومتعة وانا لما لقيت مامتها بتبص عليا هجت اكتر ودخلت لساني جوة فتحة البنت باثارة وهيجان اوي
طيز بنتها الملبن على على وشي وانا عمال ابوس والحس والعب في خرم طيز البنت بلساني وطبعا البنت كانت نظيفة جدا
مامتها كانت قالت كفاية كده علشان محدش ياخد باله وقالت لبنتها البسي هدومك وانا لحست طيز البنت كويس وبوست خرم طيزها اخر بوسه وكانت عميقة وممتعة اوي والبنت رفعت الكلوت والبنطلون ونزلنا ومامتها بتقولي انت طلعت راجل اوي محدش بيعمل اللي بتعمله ده
واحنا نازلين على السلم قلت ليها اقفي هنا ثانية وفجاه غرفت طيزها الكبيرة بايدي دخلت صباعي جواها على قد مااقدر وقولت دي مكافئتك واديتها بعبوص محترم دخل جوة طيزها كويس ورفعت جسمها كله بايدي من قوة البعبصة وارتاحت اوي على ايدي وهيا بتبعبصها
قولت ليها بعد ماخرجنا من العمارة هاتي بنتك في كل مقابلة فقالت لو حابب تيجي البيت وتديها دروس كمان انا موافقة فقولت ليها حرتب مواعيدي واقولك...
دي من احلى القصص ولسه حكتب قصص اكتر كمان
كلميني واتمتعي باحلى بعبصه 😉

Comments
Post a Comment