قصه ساخنه - ليله الدخله -

 


كانت بداية التعارف مختلفة عن اي بنت كلمتها وكان كل كلامها عني وعن حياتي يعني كانت بتكلمني عن شغلي وعن الجواز وليه متجوزتش لحد دلوقتي وكلمتني عن نفسها وعن حياتها وشغلها والكلام كله كان عادي جدا مجرد تعارف بس بتفاصيل بزيادة حبتين تلاته لدرجة انها قالت ليا على كل تفاصيل حياتها وبتكلمني من رقمها الاساسي وبعتت ليا صورها في كل موقف او مناسبها بتحكيها ليا

حسيت من صورها ان عندها شخصية وواثقة من نفسها جدا وطبعا كانت جميلة جدا وسالتها انتي متجوزتيش ليه فقالت انا رافضه الجواز تماما ومش عايزة اتجوز

كنت مستغرب واحدة بالجمال ده وبتشتغل ومش عايزة تتجوز واكيد مرت بقصة خلتها تكره صنف الرجالة كلهم ومحبتش اسالها عن قصتها لاني تعبت نفسيا من كتر القصص اللي بتتحكي ليا كل يوم من البنات عن اللي بيحصل فيهم

المهم وانا بكلمها بدات اعجب بيها كشخص بسبب تفكيرها وتمسكها بافكارها اللي كانت مختلفة عن اي بنت وانها عايشه حياتها الخاصة بتخرج وتتفسح وتبسط نفسها وعلاقاتها محدودة جدا متعرفش حد

كانت سر بالنسبة ليا وكنت عايز اعرفه وعلشان اعرفه مفيش قصادي غير اني اقابلها واكلمها وعيني في عنيها وانا حعرف من عنيها السر ده ايه

عرضت عليها فكرة المقابله فوافقت واتقابلنا في كافيه في مول مشهور احنا الاتنين بنروحه اصلا وعارفينه كويس ومن هنا بدئت الحاجات المشتركة مابنا تظهر

شوفتها في الكافيه مستنياني وكانت لابسه لبس حلو بس عادي وبنطلون جينز شكله حلو وقماشته خفيفه وطرية وجسمها كان متقسم وجميل جدا بس لما بصيت لوشها وعنيها خدت قرار جوايا ان دي مش مقابله عادية وان العيون دي وراها حاجة اكبر

كانت بتبص ليا طول الوقت علشان تحاول تعرفني انا كمان والموضوع مكانش حب ولا اعجاب حتى ولا رغبة ومجبناش سيرة القصص ولا التحرش خالص

انا من خبرتي كنت عارف انها فاصله كل مشاعرها ورغباتها في اول مقابله علشان تحكم عقلها وبس في الشخص اللي حتشوفه اول مرة وتشوف ياترى هو فعلا حالة خاصة ومختلف عن كل الرجالة في تفكيرهم ونظرتهم للبنت ولا ده مجرد كلام على النت علشان يكسب شهره والبنات تكلمه وتقابله وخلاص

لما جينا نطلب حاجة طلبت عصير فقولت ليها اليوم قصادنا طويل انا عازمك على اكله خفيفه فرفضت في الاول بس انا اصريت اعزمها وطلبنا اكله خفيفه

هيا عرفت اني مش بخيل وانا كنت مبسوط لان القمراية دي حتاكل حاجة طلبتها ليها حتخليها اجمل واجمل خصوصا ان اكلي كله اكل خفيف وصحي وكنت حابب من اول لحظة اني اكون مهتم بيها حتى باكلها وشربها لان اكيد قمراية بالجمال ده شافت حاجات في حياتها خليتها قوية الشخصية بالشكل ده وقادره تتحكم في مشاعرها ورغباتها بالشكل ده

وده الحوار

انا:مالك؟

هيا: ابدا .. مستغرباك

انا: ليه؟

هيا: مش عارفة انت كده الزاي؟

انا: انعزلت عن العالم وعشت حياتي بطريقتي فبقيت كده

هيا: حتى شغلك شغل خاص ومش بتفكر تتجوز وعايش لوحدك كده

انا: ومبسوط كده

هيا: طب والحل.. حتفضل كده؟

بصيت في عنيها واكتشفت انها عايزة تعرف اجابة السؤال ده ليها هيا كمان لانها زيي وعايشه حياتها بطريقتها وبعيد عن الناس وعايزة تعرف انا حعمل ايه علشان تعمل زيي فضحكت

هيا: بتضحك ليه؟ انا بتكلم بجد على فكرة

انا: لو فيه شغل يسمح ليا اني اعمل الجنان اللي كاتبه في قصصي كنت اشتغلته وكتبت اكتر من قصة عن الشغل ده ولو حتجوز فانا حتجوز واحدة بنفس الافكار وتحب اني اعمل كده في البنات

هيا: بس مفيش شغل كده ومفيش واحدة كده واي واحدة حتحب ان حبيبها يبقى ليها لوحدها

انا: حتى انتي؟

هيا: حتى انا .. دي حاجة في طبيعة اي بنت .. مفيش واحدة حتوافق ترتبط بواحد كل يوم يقابل واحدة شكل

انا: مش جايز دي طريقته علشان يوصل بيها لواحدة بس ويبقى ليها لوحدها بعد كده؟

هيا: وانت عندك استعداد تبقى لواحدة بس بعد كل اللي قابلتهم؟

انا: انا راجل واقدر اتحكم في نفسي كويس واي قرار باخده ببقى قده خصوصا لو الواحدة دي مالية عيني وقلبي

لقيتها بتضحك واول مرة اشوفها بتضحك من اول ماتقابلنها لانها كنت بتكلمني جد اوي

انا: مش مصدقة صح؟

هيا: تملى عينك وقلبك ماشي بس حتملى ايدك كمان؟

فضحكت انا كمان وقولت ليها ايدي على قد جرئتها وشقاوتها بس انا اقدر اوجهها لواحدة بس وبدات ابص في عنيها اوي وانا بقول جوايا لو الواحدة دي انتي فايدي فعلا مش حتروح لغيرك

كانت بتبص ليا هيا كمان وبتفكر في كلام تقوله لانها حسيت اني اقصدها هيا بالكلام ده والغريب اننا كنا بنتكلم وبنقرا الكلام في عيون بعض ممكن يكون كلام تاني خالص بس فاهمينه وبنرد عليه كمان

الاكل جه وكلنا سوا وكنت اول مرة اكل مع واحدة بس انا مش حنكر اني اعجبت بيها

انا: بتبصى في عيني اوي كده ليه؟ .. لو فيه حاجة مش واضحه ممكن تساليني عادي

هيا: عنيك تسحر اي واحده وصوتك كمان

انا: المهم تسحر اللي عنيها تسحر اي راجل علشان يبقوا لايقين على بعض

هيا: بتلمح عليا؟

انا: انتي كل حاجة فيكي تسحر اي حد مش عنيكي بس

هيا: كلامك الحلو مش غريب عليك علشان كده بيحبوك


انا: وانا اقدر اخلي كلامي الحلو كله مع ايدي وقلبي ومشاعري لوحده بس

هيا: ممكن بس بالنسبة لايدك مش متاكده

فضحكت وقولت ليها ايدي عادية على فكرة وباكل بيها قصادك

هيا: بس بتعمل حاجات مش عادية

انا: بس معاكي انتي حتبقى عادية جدا

هيا: ازاي؟

انا: انا وانتي حالة خاصة ومختلفين عن الناس اللي حوالينا دي فلما بنعمل حاجة بتقلب الدنيا وافكارنا بتعمل شهره كبيرة لينا تخلينا نكبر في شغلنا ونشتهر لان الناس شايفانا حالة خاصة مختلفه ومميزة فبيتمتعوا بتميزنا ده بس احنا من جوانا مش مبسوطين وحاسين ان الناس بتاخد مننا بس احنا مش بناخد حاجة فانا قولت ناخد بعض ونملى بعض ونشبع ببعض وكل حد فينا يبقى خد مكافئته على اللي عمله للناس

هيا اتفاجئت من الكلام ولاول مرة معرفتش ترد لاني قولت اللي جوايا بصراحة ومش مهم رد فعلها حتى لو حتقوم وتسيبني بس اللي جوايا كان لازم اقوله

انا: سكتي ليه؟

هيا: مش عارفة اقول ايه

فبصيت ليها بابتسامه وقولت : انتي قولتي خلاص .. يلا نقوم نتمشى

طلبت الحساب وهيا قامت قصادي وشوفت طيزها اللي صباعي حيدخل فيها ومش حيشبع منها وكسها وبزازها وجسمها كله رغم لبسها العادي والمحترم بس جسمها كان يهيج جدا ونظرتي ليها كانت نظرة اعجاب كانها اول بنت اشوفها

اتمشينا في المول وهيا مستغربة نظراتي ليها وكل شوية ابص عليها من ورا خصوصا لما ندخل محل ملابس ونبص على اللبس لدرجة اني ببقى عايز اطلع الموبايل واصورها من غير ماتحس وبقول لنفسي لما تبقى بالجمال ده بلبسها ده امال لو لبست اللبس اللي بحبه حيبقى شكلها ايه؟

لقيتها بتبص عليا فجاة وخدت بالها اني ببص لجسمها اوي فلقيتها هيا كمان بتبص ليا بعنيها الجريئة دي وبتقولي بعنيها انت حتتمتع بجسمي وانا عريانة قصادك من غير هدوم اصلا

لقيتها ابتسمت ومبسوطة اني ببص ليها بالشكل ده وبقت تمشي قصادي وتعمل نفسها مش واخده بالها علشان ابص عليها اكتر وحسيت ان كل متعتها ان عيوني الجريئة دي تبص على جسمها وتحس اني معجب بيها رغم كل البنات اللي قابلتها

بعد ماتمشينا خرجنا من المول وبقينا نتمشى في الشوارع الهادية وبنتكلم عادي جدا فقولت ليها ايه رايك ندخل العمارة دي؟

فقالت ماشي وانا اتفاجئت بردها كانها عارفه انا حعمل ايه وعايزاه كمان

دخلنا العمارة وطلعنا السلم وهيا قصادي وانا ببص على طيزها واول ماوصلنا لدور فاضي دخلت صباعي جوة طيزها وبدات العب بصباعي في طيزها وابعبصها واحدة واحدة وهيا واقفه قصادي بتجرب احساس البعبصه لاول مرة وفضلت ابعبصها واحده واحده وادخل صباعي جوة طيزها اكتر لحد مابقيت ابعبصها جامد اوي على قد مااقد من هيجاني بطيزها اللي كانت احلى طيز بعبصتها وكل شوية ارفع طيزها الحلوة بايدي وامتعها بصباعي جواها لحد مانبسطت وعرفت وقتها ليه البنات بتقابلني لان احساس البعبصه طلع ممتع اوي بس الاهم من كده انها خدت قرار بابتسامتها دي انها تتمتع بالاحساس ده بقية عمرها

رجعت على ايدي وفتحت رجليها شوية علشان تمكن صباعي انه يدخل جوة طيزها اكتر وانا بسالها حلوة؟ فسكتت من الكسوف وبصت في الارض وارتاحت على ايدي وسابتني ابعبص طيزها الحلوة اكتر واكتر وانا كنت بتمتع بطيزها وانا ببعبصها اكتر من اي بنت تانية

قربت من ودنها وقولت ليها طيزك حلوة اوي وبدات اقرصها بصباعي جوة طيزها وانا ببعبصها واوجعها شويه علشان اشوفها بتقول اه من الوجع زاي مابعمل مع بنات كتير واسنغل انها فتحت بوقها من الوجع وادخل بوقي في بوقها وابوس شفايفها الحلوة براحتي وهيا هايجة بس هيا كانت متحكمه في نفسها اكتر وانا عمال ابعبصها بعنف اكتر وبحاول اوجعها بصباعي اللي كان بيدخل جوة طيزها ويعمل اقوى واعنف بعبصه جواها فلقتيها بصت ليا باتسامة وبترجع بطيزها اكتر على ايدي علشان ابعبصها بعنف اوي ودخل صباعي كله جواها وعمال العب بصباعي جامد جواها وبوجع وعنف ورغم كده موافقة وحابة اكتر كمان وسابت طيزها لايدي تبعبصها براحتها وهيا بتبص ليا بضحكتها كانها بتقولي انا بتاعتك من النهارده بعبصني زي مانت عايز

من هيجاني بدات ادخل ايدي جوة بنطلونها فمسكت ايدي وقالت لا مش دلوقتي فقولت ليها ماشي واتحركت قصادي ونزلت السلم واحدة واحدة وانا بغرف طيزها اللي مهيجاني بعبوص ورا التاني وكل واحد احلى من اللي قبلها وقماشه بنطلونها الخفيف بتدخل مع صباعي جوة طيزها وبتسهل حركة صباعي جواها وانا عمال العب بصباعي جوة طيزها وازغزغها علشان تنزل قصادي السلم بدلع لان دلع البنات وانا ببعبصهم بيهيجني اوي


خرجنا من العمارة وانا حاسس باحساس غريب وان البعبصه رغم انها كانت ممتعة اوي بس مكانش كفاية ومكانش ينفع اصلا ابعبصها على الماشي كده دي عايزة ظروف احسن من كده وفكرت في المواصلات وقولت مش حينفع طبعا بلبسها ده تركب مواصلات وفي الزحمة وبعدين فكرت اجيبها الاستوديو بس انا لو جبتها الاستوديو مش حشبع منها لان جسمها مهيجني جدا وممكن ترفض فكرة الاستوديو اصلا وهيا وافقت تدخل العمارة معايا علشان بس تجرب احساس البعبصه من صباعي مش اكتر وممكن ترفض ندخل


عمارة تانية اصلا

كنت بفكر وانا ماشي جنبها وبقول لنفسي مفيش اي سكة نافعه معاها غير سكة واحدة وانا كنت مرتاح للسكه دي وشايف انها الصح وبدات اكلمها بصراحه

انا: ايه رايك في حياتي؟ .. حابه تعيشيها معايا؟

هيا: انت بتلمح لايه؟

انا: حنعيش مع بعض ونبقى سند لبعض لما نكبر وكده كده شغلنا ماشي واطمني انا مش عايز اخلف ولا في دماغي موضوع الاولاد ده

هيا: انت مجنون

انا: ايه رايك لما نبقى انا وانتي في بيت واحد وجناني كله اطلعه عليكي انتي بس

هيا: انت قد الكلام ده؟

انا: حنحدد معاد الزيارة دلوقتي واجي اتقدم ليكي رسمي

كانت مفاجاة انها تسمع مني الكلام ده ورغم انها حبت كل لحظة معايا الا انها كانت خايفة ليكون الحلم الجميل ده وهم ومش حقيقي فكانت فاصلة مشاعرها تماما واتفقنا على الزياة وهيا فاكرة اني مش جاي وانه كلام وخلاص

روحت في المعاد وكانت الزياره عادية جدا وحصل اتفاق مبدئي وقرينا الفاتحة واهلها كانوا مستغربين انها وافقت عليا انا بالذات رغم ان كتير اتقدموا ليها وفيهم اللي ظروفه احسن مني واللي احلى مني شكلا وكانت بترفضهم كلهم

بعدها اتفقنا على الخطوبة وحاولت اخليها بسرعة علشان اثبت ليها اني جاد في الموضوع ده وتاني يوم بعد الخطوبة على طول كانت عندي في الاستوديو حاضنين بعض جامد اوي بشوق ورغبه رهيبه ونازلين بوس في شفايف بعض بهيجان ومتعه موصلتش ليها قبل كده

كان احساس جديد عليا ان الشفايف الحلوة اللي بابوسها دي تبقى شفايف خطيبتي اللي حتبقى مراتي يعني حتبقى معايا على طول اتمتع بيها وقت مااحب فكنت بابوس شفايفها بمزاج وبالراحة اوي وبقولها انتي معايا باقي العمر فابوسك براحتي بقى وهيا تبص ليا ومبسوطة لانها مش عايزه اكتر من كده

كانت دايبه فيا هيا كمان وبتبوس شفايفي بروقان ومزاج اوي والوقت قصادنا وكنت مستغرب انها سمحت ليا بكده رغم انه من الطبيعي ان ده بيحصل بعد الجواز بس انا عرفت ليه هيا عملت كده

جت لي رساله ان فيه بنت كانت حتجيلي الاستوديو لقيتها مسكت الموبايل من ايدي وحطته على الترابيزه وحضنتني جامد اوي وفضلت تبوس في شفايفي بلهفة وشوق اوي علشان تشغلني عن اي بنت تانيه وانا اول ماحسيت بحلاوة شفايفها جوة بوقي وطعم ريقها هجت اكتر ومسكت طيزها بايدي جامد وهيا في حضني وبدات اقفشهم وافعصهم لقيتها بتمسك ايدي وبتدخلها جوة بنطلونها ودي كانت حركة مش متوقعه لانها كانت بترفض ادخل ايدي جوة هدومها لكن الوضع اختلف دلوقتي بقت هيا اللي عايزة كده وفي لحظه كان صباعي كله جوة طيزها وانا بدخله بقوة وعنف جواها للاخر لحد ماوصل لخرمها وفضلت العب فيه بطرف صباعي جامد لحد ماخرمها ارتاح واستسلم لصباعي ولقيتها بترجع بطيزها على ايدي علشان تمكن صباعي انه يدخل جوة خرمها كمان وانا بحرك صباعي جوة طيزها بزغزغه حلوة في خرمها لحد مانتفضلت في حضني جامد من النشوة وباستني احلى بوسة في شفايفي ودخلت بوقها كله جوة بوقي من هيجانها وكنت حاسس بخرم طيزها على صباعي بعد مادخل كله جوة طيزها في نفس الوقت وجسمها كله في حضني فحسيت اني ملكتها من كل ناحيه فضميتها جامد ليا علشان متعرفش تتحرك وعملت بصباعي كل اشكال البعبصه جوة طيزها ولعبت في خرمها براحتي اوي بطرف صباعي وهيا بتدخل لسانها جوة بوقي من هيجانها وعماله تبوس في شفايفي بهيجان وشوق اوي وجسمها بينتفض في حضني من الحركات الجريئة اوي اللي بيعملها صباعي جوة طيزها وفضلت ابعبصها كده وقت طويل اوي واول ماخرجت شفايفها من جوة شفايفي بصلت ليا بحب اوي وقالت ليا بحبك

صباعي كان لسه جوة طيزها شغال بعبصه في خرمها ولعب وزغزغه براحته اوي وهيا كملت بوس في شفايفي بفرحة ومتعة اوي كانها اجمل لحظة في حياتها ومش عايزه اكتر من كده وكل شوية تنتفض في حضني من بعبصه صباعي جوة طيزها اللي بقت شقية وعنيفة اوي

من هنا هكتب القصة من ناحيتها

كنت حاسه بصباعه جوة طيزي بتبعبصني جامد وانا في حضنه ولما حسيت بصباعه بيتشاقى اوي جوة طيزي وبيلعب فيا وبيبعبصني جامد لفيت ذراعي حوالين رقبته ونزلت بوس في خده ورقبته وشفايفه وكل بوسة احلى واطعم من اللي قبلها وانا حاسه بصباعه جوة طيزي عماله تلعب وتبعبص في خرمي وتزغزغني اوي وخلتني غصب عني اتلوى في حضنه وامتع زبه بكسي وانا بحك نفسي بيه وانا بتلوى كده كان احساس جريء اوي اول مرة احسه في حياتي

كل ماافكر ان ده حلم وممكن تكون نزوة مؤقته وحتروح ابص لعيونه وادوب فيها واقول دي عيون راجل ميعرفش الخيانه واحس بقرصه صباعه جوة طيزي فاقول احححح ده صباعه بيلعب اوي جوة طيزي فبص ليا بابتسامة وانا فاتحه بوقي من الهيجان وشوفت في نظرته فرحة انه بيمتعني ومهتم بيا

وبعدين بدا يخف صباعه شوية ويلعب بيه بالراحة جوة طيزي ويزغزغ خرمي برقه ولطف علشان اهدى شوية واسمع حيقولي ايه وقالي احنا نعمل اتفاق فقولت له ايه هو؟ فقالي انتي تسيبي ليا جسمك الجميل ده امتعه مقابل انك تتمتعي باللي بعمله فيكي فضحكت وقولت له ماهيا هيا فبص ليا بهيجان اوي وانا حسيت من نظرته انه حيعمل فيا حاجة جريئة اوي اوي


ومكنتش اقدر ارفض اي حاجة بعد النظرة دي

ملحقتش افكر وفي لحظة لقيت بنطلوني نازل والاندر كمان ووشه كله مابين رجلي بيلحس في كسي وكل ده حصل بسرعه في ثواني وانا حاسه بلسانه بيلعب في كسي اوي وطبعا مكنتش عارفه امنعه لانه عمل كده بسرعه ملحقتش اتصرف والحاجة الوحيده اللي اقدر اعملها هي اني اسيب كسي ليه يلحسه براحته

فضل يبوس كسي بحب اوي ويلعب فيه بلسانه ويزغزغة بلسانة بطريقة هيجتني اوي واول ماطلع زنبور كسي بلسانه مسكت راسه ودفعت كسي كله جوة بوقه علشان يلحسه ويلعب فيه بلسانه براحته

هجت اوي وكسي اتبل وهو في بوقه وانا شايفاه مابين رجلي هيمان بكسي وبيلحسه بشوق اوي وبعدين بقى يمص كسي ويشده بشفايفه وزنبور كسي بيقف جامد من الهيجان روحت مساكه راسه ومحركه كسي على شفايفه وهو بيبوسها بهيجان وبيقول دي احلى مكافاة ليا ومسك رجلي ودخل وشه مابين رجلي جامد وكسي كله كان جوة بوقه وفضل يلحس في كسي وقت طويل اوي وبعدها خلاني انام على ظهري على الكنبة ورفع رجلي بذراعه وفضل يلحس في كسي تاني وهو بيقول ده اطعم واحلى كس وانا اهيج من كلامه ومبسوطة انه بيلحس كسي بشوق ولهفه اوي كده

موبايله كان بيرن ورسائل كل شوية واشعارات من بنات بتبعت ليه وهو مش في باله وعمال يلحس كسي وسايب الموبايل ولما هجت من لحسه لكسي حبيت اديله مكافاة حلوة علشان مردش على البنات اللي بعتت ليه

لفيت ونمت على بطني وهو اول ماشاف طيزي عريانه قصاده هاج اوي ودخل وشه جوة طيزي بعد ماوسعها بايده ودخل لسانه جواها وفضل يلحس في خرمي بهيجان مش عادي ويحرك وشه جوة طيزي ويلحس اخدود طيزي من جوة بلسانه وانا حاسه بمتعه اول مرة احسها وقشعريره رهيبه بتملك جسمي ولما لقيته بيلحس طيزي بلهفه قوية اوي كده سبت له طيزي ومسكت المخده وارتحت وهو فضل يلحس ويلحس في طيزي من جوة وانا نايمة على بطني قصاده مرتاحة ومبسوطة وحاسه اني مش عايزة اكتر من كده

بعد وقت طويل اوي خرج وشه من جوة طيزي وفضل يتفرج عليها ويقول انا شوفت كتير مشوفتش جمال كده انا بعشق كل حاجة فيكي

دخل وشه جوة طيزي تاني وفضل يلحسها وانا ماسكه نفسي وسايباه لحد مايخلص بس هو مكانش بيخلص وعلشان الوقت اتفقنا اننا نتقابل كل يوم وحددنا الايام اللي نروح في الاستوديو

مع الوقت اتعودت اني لما ابقى معاه لوحدنا اقلع هدومي وهو يزل فيا لحس مرة طيزي ومرة كسي ومرة بزازي وكل مرة بيلحس حاجة واحدة ويركز في لحسها اوي بالساعات حتى لو اتبليت من الهيجان بيكمل لحس عادي ويلحس كسي المبلول ويقولي بحب ميتك انتي لانك ملكة حياتي ومع الوقت بقيت اعمل ميتي واجيبهم من الهيجان وانا مطمنة ومرتاحة وهو يحبني اكتر واكتر وطيزي بعد مايلحسها بالساعات بيتحرش بيها وبيبعبصها بعدها كانه اول مرة يشوفها وانا كل ده كنت سايباه على راحته ولما اتعب من شقاوته دي احضنه وابوسه واقوله بحبك وهيو يفضل يبعبصني بايده الشقية من ورا وانا باقولها ليه

مع الوقت شخصيتي بدئت تتغير والناس في الشغل وحتى في البيت بقوا يشوفوا ضحكتي وببقى مبسوطة اغلب الوقت وواخدة الامور ببساطة ومش فارقة معايا حاجة وده كان نادرا مايحصل قبل مااعرفه واهلي وقتها اقتنعوا بيه لما شافوني سعيده رغم اننا لسه في فترة الخطوبة بس طبعا ميعرفوش اني بتباس وبتلحس وبتبعبص منه كل يوم علشان يشبع بيا واشبع بيه بس ده كان بيزود شوقنا لبعض اكتر ورغبتنا اننا نقرب من بعض ونتجوز بعكس اي اتنين تانيين

لدرجة اني ممكن اخد اليوم اجازة من شغلي واروح ليه الاستوديو ويفضل اليوم كله من اوله لاخره يلحس في جسمي كله ويبوس فيه ويتحرش بيا بايده تفعيص وتقفيش ودعك وبعبصه وانا بحاول اكون معاه اطول وقت ممكن علشان ميفكرش يعمل كده مع واحدة غيري ومع الوقت ومع زيادة حبي ليه اكتر واكتر بقيت انام عليه كتير وهو نايم على الكنبة وانزل بوس في شفايفه واوصل معاه لقمة متعتي ونشوتي وانا نايمة عليه كده وانزل بوس في شفايفه بالساعات وابص لعنيه واسرح فيها وهو يقولي جمالك زاد من اول ماتخطبنا ياترى ايه السر؟

انا: السر انت عارفه كويس

هو: ياترى هو مبسوط دلوقتي ولا ابسطه اكتر كمان؟

انا: مبسوط اوي

فضمني ليه اوي بذراعه وانا نايمة عليه وبدات احس بزبه الواقف مابين رجلي وعمال يحك في كسي جامد وبهيجان

انا: بيحبك اوي على فكرة

هو: علشان كده جبت له حبيبه يتسلى معاه


انا: بتاعك واقف اوي

هو: بتاعي وصل لاكتر حاجة بيحبها فطبيعي انه يقف

انا: ايه هيا الحاجة دي

هو: كسك

انا: وهو كمان بيحبه اوي

فجاة دخل صباعه جوة طيزي بسرعة واداني بعبوص جامد خلاني انتفض في حضنه وكسي يتزنق في زبه اوي ولقيت نفسي بحك كسي في زبه وبحرك وسطي لفوق ولتحت وبدعك له زبه بكسي وانا شايفه عنيه اللي ساحراني وهو بيتمتع وبيهيج من حركة جسمي عليه وكله من فوق الهدوم


اي حد بعد الكلام ده طبيعي انه يطلع بتاعه ويدخله فيا خصوصا اننا لوحدنا ومخطوبين وحنتجوز وكان سهل جدا يضحك عليا بكلمتين ويدخله فيا علشان يفضي شهوته ويرتاح بس هو كان راجل اوي وسابني نايمة عليه كده بالساعات ابوس فيه وامتع زبه بكسي وهو كمان بيمتعني بصباعه جوة طيزي طول الوقت ده كنت دايبه على اخري ومش بشبع من البوس فيه ولافي شفايفه الحلوة وحتى لما ابوسه بهيجان اوي وادخل شفايفي كلها جوة شفايفه بحس انه حابب اكتر وانه بيتمتع بكل حاجة بعملها معاه اكتر مني اصلا وانا مش عايزه اكتر من كده

صباعه كان يبعبصني من ورا بطريقه تهيج اوي بنت وكل ماابوسه اكتر كل مااتبعبص اكتر من صباعه وانا نايمة عليه بتمتع وبس ومش بشبع

استمرينا على مقابلاتنا بالشكل ده شهور وفي كل مرة كانها اول مرة بعكس اي اتنين تانيين وكل حاجة بنحبها كنا بنعملها مع بعض

بعدها سالته وقولت له احنا بنعمل مع بعض كل اللي نفسنا فيه نتجوز ليه؟ وكمان مش عايزين نخلف يبقى لازمته ايه الجواز؟ فقالي علشان نفضل مع بعض باقي العمر وقصاد الناس لكن اللي بنعمله ده اكيد مش حيستمر لو العلاقة مؤقته فقالت انت راجل اوي واي حد غيرك لما بيصدق اصلا يعمل اللي هو عايزه وبعدين يسيبها ويدور على غيرها فخدني في حضنه جامد وضم جسمي كله ليه وبدا يدخل صباعه واحدة واحدة جوة طيزي بالراحة لحد مادخله كله جوة لحد ماحسيت بيه على خرمي وانتفضلت في حضنه جامد وهو شايف عيوني وانا بهيج من حركات صباعه الشقية اوي جوة طيزي وقالي جسمك الجميل ده احتياجاته كلها عندي بوس ولحس وبعبصه وتحرش وحب وكل وشرب وامان واهتمام وكل حاجة يعني حياتك كلها بكل متطباتها حتبقى عندي

لقيت نفسي بابوسه في شفايفه جامد وبدخل شفايفي جواها جامد وانا بابوسه من هيجاني من شقاوة صباعه جوة طيزي ومن حلاوة كلامة اللي يدوب اي بنت ده كلام ميطلعش غير من راجل بجد لدرجة اني زنقت جسمي كله فيه ولفيت ذراعي حوالين رقبته وانا دايبه على اخري كاني بقوله سلمتلك نفسي

ضمني ليه اكتر وبقى يبوسني في شفافي هو كمان زي مابابوسه واحلى كمان وصباعه مش بيخرج من جوة طيزي وشغال بعبصه متواصله مش بيتعب ولا بيقف

حسيت برجولته اوي وهو بيبعبصني كده وانا حاضناه لاني مشوفتش في اي فيلم رومانسي حد بيعمل كده بس ده مش اي راجل وانا محظوظة بيه

عدت الايام وجه يوم الفرح اللي كان على الضيق وكل حاجة تمت بسهوله ويسر وسرعه لاننا كنا بنعمل كل ده علشان شكلنا قصاد الناس والفرح عدى عادي جدا والغريب اني مش مهتمه بالتفاصيل دي بعكس بنات كتير واول مادخلنا شقتنا واتقفل علينا باب واحد كنت عايزه اقلع فستان الفرح الابيض

واول مادخلنا اوضتنا قلعنا لبس الفرح ولبسنا ترينجات خفيفه وحلوة وكنت جايبه بنطلون قماش ضيق مثير اوي علشان البسه ليه في اليوم ده

هو قالي خليكي عريانة قصادي فقولت له حاضر وقلعت كل هدومي وزقني ودفعني على السرير وهو بيبص لجسمي العريان وزبه واقف فقولت ده شكله حيفتحني

نمت واستسلمت لقيته رفعني من وسطي ودخل وشه مابين رجلي ونزل لحس في كسي بهيجان وشوق اوي كانه بياكله اكل من حبه فيه وانا كنت بصوت من الهيجان وكسي يتبل وهو يلحسه اكتر وانا بقوله كفايه انا على اخري وهو هيمان بكسي مش سايبه لحظة وعمال يلحس فيه جامد ولما لقيته مصر يلحسه بشراهه كده استسلمت ومسكت راسه وقفلت برجلي عليه وسبته يلحس كسي براحته ويلعب بلسانه فيه زي ماهو عايز مانا بقيت مراته خلاص

فضلت اقول بحبك من هيجاني بحركات لسانه الشقية اوي في كسي وارتعش واتلوى على السرير وهو ماسكني من وسطي بذراعه ورافع كسي علشان يتمكن منه اكتر وشغال لحس فيه جامد اوي وبعد وقت طويل اوي قولت له بطل بقى فقالي لو بطلت حلحسك من ورا فقولت له ياريت لقيته لف جسمي ونيمني على بطني ورفع وسطي بايده وطيزي بقت باينه اوي قصاده راح مدخل وشه جواها ونازل فيها لحس

كان بيلحس طيزي بشراهه اكتر من كسي وبيدخل لسانه جواها اوي ويلعب في خرمي بلسانه ويلحسه بهيجان اوي وانا بتاوه قصاده وبقوله كفايه ياحبيبي فقالي كفايه ايه؟ فقولت له كفايه لحس فقالي كل يوم من ده فضحكت من زغزغه لسانه جوة طيزي وقولت له حتقدر تعمل كده كل يوم؟ فقالي حتشوفي ففتحت رجلي وسبت طيزي كلها ليه طالما كده كده حيلحسها جامد كده كل يوم يعني مفيش

مفر لدرجة اني حسيت بلسانه وهيا بتلعب اوي جوة طيزي خلتني انتفض من الاثارة بس مقدرش اعمل حاجة غير اني اسيب طيزي كلها ليه وافتح رجلي شوية علشان يدخل لسانه جواها ويلحس براحته


بعد ماخلص نيمني على ظهري كاني لعبه قصاده يحركها زي ماهو عايز وبعدين نزل لحس في بزازي وبدا يرضع منهم وكان بيرضع بعنف وبوجع كمان من شدة هيجانه عليا لدرجة اني استغربت الشهور اللي كنا فيها مع بعض وكنا بنتقابل يوميا راحوا فين؟ ده هايج عليا كانه اول مرة يشوف جسمي!


فضل يرضع بزازي بعنف وشراهه وانا كنت بصوت من عنفه وهو بيرضع منهم ولما احاول ابعد يعاقبني بانه يمسك كسي بايده ويقرصه ويلعب فيه بصوابعه بعنف وبعدين يرجع يمسك بزازي بايده ويرضع منهم بهيجان اوي

كنت مضطرة استسلم واسيب ليه نفسي وافتكر انه بقى جوزي يعني حبيبي قصاد الناس كلها فضميت راسه ليا بذراعي وهو هيمان ببزازي وبياكلهم اكل من شدة العنف وانا بحسس على راسه وابوسه برقه في راسه وهو شغال رضاعه في بزازي من كل شكل ولون

هجت اوي من عنفه وبعد ماخلص وانا نايمة قصاده على السرير عريانة بص ليا بحنيه وقالي انتي ملكة من النهاردة والجسم الجميل ده شغلتي امتعه واحافظ عليه لاخر العمر

قصة خياليه عشت تفاصيلها في خيالي كانها حصلت بالضبط وبكرة حتتحقق اكيد وبكل التفاصيل دي كمان 😉

موضوع الجواز شاغلني الفترة دي علشان كده كتبت القصة دي وشكلي كده حكتب قصص كتير من النوع ده الفترة الجايه

مين عارف ممكن الجنان ده يبقى حقيقه 😉

كلميني واتمتعي باحلى بعبصه 😉

Comments

Popular posts from this blog

تحرش بواحده منقبه وبنتها الدلوعة

قصص المايسترو تليجرام