مجنونة تيكتوك**
بنت جميلة من احدى المحافظات ربنا رزقها بجمال مبالغ فيه جدا كانت ملكة وهيا عرفت ستغل جمالها ده وبدئت تشتهر على مواقع التواصل زي تويتر وانستجرام وتيكتوك وكانت بتتصور وليها متابعين كتير
كانت بتكسب وبتشتهر اكتر وبتروح اماكن جميلة وتلبس احلى لبس وتتصور فيزيدوا المتابعين بسبب جمالها اللي مكانش له زي
جسمها كان متفصل ويتقاس عليه مواصفات الجسم المثالي وهيا كمان كانت بتروح جيم علشان تحافظ على جمال جسمها وطبعا بتتعاكس يوميا وهيا حابه كده وحياتها كانت زي الفل لحد ماحصلت صدمة كبيرة بوفاة والدها
المشكلة انها البنت الوحيده والمشكلة الاكبر انه ساب ليهم بيت في القاهره وهيا متعرفش اي حاجة هناك ولا تعرف حد
طبعا بسبب كتر المتابعين كتير اتقدموا ليها طمعانين في جمالها وهيا كانت بتوافق في الاول بس بعد كده بترفض لما تتفاجئ ان نيتهم مش كويسه وانهم عايزين يلعبوا بيها وخلاص خصوصا انها وحيده وملهاش حد وكانت بتمر بفترة صعبه قبل وفاة والدها وكانت محتاجه لاي حد وهما كانوا بيستغلوا احتياجها ده وده طبيعي خصوصا انها كانت بتسيب نفسها ليهم في فترة التعارف والخطوبة واللي يحضن واللي يبوس واللي يقفش بس بتتفاجئ انهم بياخدوا عنها فكرة وحشة وبيشوفوها بنت شمال والنتيجه اما بيمشوا او بياخدوها في شقه مفروشه بس هيا بتعرف تهرب منهم
اتحضنت واتباست واتبعبصت كتير اوي وده مخليها هايجه على طول بس مشكلتها ان كل اللي بيعملوا معاها كده ناقصين ودماغهم في حاجة تانية خالص وطبعا مش بتكمل معاهم وكرهت الرجالة والجواز بسبب كده وقررت انها تشتغل على نفسها وتحقق ذاتها ونجحت في ده لحد الصدمة الكبرى
صدمة نزولها القاهره وتحويل دراستها من المحافظه اللي هيا فيها للقاهره
اتنقلت هيا ومامتها للقاهره في بيتهم اللي ورثوه وبدئت تاخد على الحياه الجديدة وتقدم في الجامعة وهيا مكمله في شغلها على السوشيال ميديا ولازم تبين انها سعيده ومبسوطة وجواها الاكتئاب كله وهيا مش عارفه تعمل ايه في حياتها خصوصا انها محتاجة راجل باي شكل يحميها ويبقى معاها بس كل اللي بيتقدموا دماغهم في حاجة تانية هيا مش عايزاها وهيا عارفه ان الموضوع حينتهي بالطلاق وده بقى العادي دلوقتي
الحاجه الحلوة اللي لقتها في القاهره زحام المواصلات ودي كانت وسيلتها للمتعه خصوصا انها اول مانزلت السوق علشان تشتري لبس حصلها تحرش في المترو وتحرش تاني في السوق لان جسمها مثير جدا وكان بيفتن اي حد يبص عليه من شدة جماله
كانت مستغربه لما حصلها تحرش في المترو اول مرة وقالت لنفسها ده اكيد مش قصده بس اتاكدت لما حصلها تحرش في السوق وكمان اللي اتحرش بيها مقدرش يقاوم جمال جسمها وفضل لازق فيها من ورا وكل شوية يبعبصها ويمشي وراها في زحمة السوق رغم ان السوق فيه بنات تانية بس اللي بيتحرش بيها ديما بيتفتن اكتر بجسمها وبينسى نفسه وهيا بدئت تحس بالمتعه من كده وده غير تفكيرها عن اللبس اللي كانت حتيجبه
بقت واقفه في المحل وهو زحمة ومش عارفة تشتري لبس ايه وكانت حتشتري بناطيل عاديه وجينزات ولقت اللي بيتحرش بيها وقف وراها تاني وبقى يمتع زبره بطيزها البارزه المدوره ويحركه فيها ويستغل زحمة السوق ويلزق فيها من ورا ولما لقاها مستجيبه حضنها بكل جسمه وزبه كله رشق جوة طيزها وفضل يحكه جواها وهيا لما حست بزبه وهو بيدخل جوة طيزها سابت البنطلون اللي كانت حتجيبه وبقت تدور على بناطيل قماشتها خفيفه وبتتخيل نفسها لو هيا لابساه وبتتزنق من ورا بالشكل ده حيبقى احساسها ايه
رغم انها لقت بنطلون خفيف وحلو فضلت واقفه علشان تتمتع اكتر بالزب اللي راشق جوة طيزها وعمال يحك جوة طيزها لفوق ولتحت واللي بيتحرش بيها هيمان مش دريان بنفسه من شدة جمال طيزها ومتعتها وكمان سايبه طيزها ليه وبتتمتع بيه هيا كمان لدرجة انها بقت تمد ايديها علشان تجيب لبس بعيد وتوطي علشان تجيبه فتحس بزبه اكتر وتسمح ليه انه يدخل جوة طيزها اكتر واول ماتحس انه خلاص حيجيبهم تتحرك وتبعد فيبعبصها بايده من هيجانه وغيره يشوفعه وهو بيبعبصها فييجي يبعبصها هو كمان وهيا ماشيه بتدلع في السوق وبتختار اخف وانعم بناطيل وطيزها بتتهري تحرش اما بايديهم او ازبارهم وهيا مبسوطة وبتضحك
راحت محل تاني وهيا هايجه من التحرش اللي بيحصلها ودخلت جوة لقت ركن مستخبي فطلعت للشاب اللي بيبيع بره وقالت ليه عايزه تشتري لبس من جوة فدخل وراها ووقفت قصاده وهيا بتمد ايديها لفوق علشان تيجب اللبس اللي هيا عايزاه وطيزها كانت باينه اوي فقالها حجيبه ليكي وحضنها من ورا وحست بزبه الواقف وهو بيدخل جوة طيزها وده بيمتعها اوي وفضل يبوس في خدها ورقبتها بشراهه وهيا بتحرك طيزها على زبه وبتتمتع بيه وهو طالع نازل جوة طيزها بينيك فيها بهيجان لحد ماهاجت عليه ومن هيجانها باسته في شفايفه وهيا متعرفوش اصلا هيا هايجة وعايزة تتمتع وبس
حضنها جامد من ورا وهو بيتمتع بكل جسمها وسابته يقفش في بزازها ويتحرش بجسمها كله ويتمتع بيه وهيا تبوس في خده وشفايفه ولما هاج عليها جامد نزل بنطلونه واول ماشافت بتاعه جريت وخرجت من المحل وهيا مصدومة ولما فاقت لقت نفسها مزنوقة وسط متحرشين في زحمة السوق وكل واحد بيرفعها بجسمه ويمتع زبه بطيزها ولما يسيبها التاني يبعبصها شوية وهيا بتضحك من احساسها بالبعابيص اللي بتدخل جوة طيزها
كانت زي المجنونة في السوق وحصلها احلى تحرش جماعي وقررت وقتها انها تتمتع بالتحرش وبقت تقيس اللبس قصاد المرايه لما روحت وتتاكد ان البناطيل خفيفه وداخله كويس جوة طيزها
بقت تنزل بدري اوي وبتلبس اخف واحلى بناطيل وتشوف المواصلات اللي حتوصلها وتستنى اكتر باص زحمة وتركبه ومع الوقت بقت تعرف الباصات الزحمه ومواعيدها وطبعا لما بتركب بتتحضن من ورا وبتتبعبص وشكلها اصلا ملفت للنظر بلبسها وجمالها وكمان حاطه اكسسوارات وماكياج غالي وريحتها حلوة وملفته وكانت بتروح وسط الرجالة او اي حد تحس انه متحرش وتقف قصاده حتى لو فيه مكان فاضي ولو فيه كرسي فاضي مش بتقعد وبقت تعرف المتحرشين وتروح ليهم بنفسها وتستفزهم كمان بتصرفاتها
التحرش بقى جزء من حياتها اليوميه وكان هيجانها غريب ومش عادي لدرجة انها بتتكلم مع اللي بيتحرش بيها كانها بتساله على اي حاجه فيطمن اكتر وهو بيتحرش بيها فيمتعها اكتر وهيا ساكته ومستجيبه وفيه متحرشين بيفتحوا كلام معاه وبيخدوها في مداخل العمارات ويكملوا تحرش في جسمها الجميل وبيطلعوا فيه كل رغباتهم ولو حد خبره بيبعبصها فتبوسه وتحضنه وتسلم ليه جسمها كله يتمتع بيه زي اهو عايز وهيا من هيجانها ممكن تبوسه في شفايفه وتمسك ايده وتدخلها جوة بنطلونها من هيجانها عليه وتجيب شهوتها وهيا معاه
قمة متعتها لما تبقى وسط متحرشين وهما بيتحرشوا بيها من كل شكل ولون وتحس بالبعابيص والازبار وهيا بتدخل جوة طيزها اللي بتهيج اي حد يبص عليها وبسبب كده بقت مدمنة تحرش وبعبصه وبقى يومها عباره عن تحرش ودراسه وسوشيال ميديا ومكانش ليها صحبات تضيع وقتها معاهم زي اي بنت تانية ووقت مالبنات بتقعد مع بعض بيتكلموا هيا بتبقى جوة اتوبيس مزنوقة مابين اتنين بيمارسوا معاها وشغالين نيك في جسمها من قدام ومن ورا لحد مايجيبوا لبنهم
كانت تروح مبلوله من لبن اللي بيتحرشوا بيها طول اليوم وتجيب شهوتها كل ماتفتكر اللي حصلها وكل يوم على كده فحست ان القاهره بالنسبة ليها هيا الجنة اللي كانت بتدور عليها بس فيه مشكلة
لازم راجل
مش بس لانها هايجه على طول وبتحب ديما حد يتمتع بيها طول الوقت وتتمتع معاه وبس لا
لان حياتها بتتطلب يبقى فيه راجل لانها عايشه لوحدها مع مامتها والطماعين كتير خصوصا انها جميلة جدا وهيا رغم عشقها للتحرش لكن كانت بتخاف حد يقرب منها في المنطقة لحد ياخد عنها فكرة وحشة ويطمعوا فيها فكانوا في المنطقة واخدين على انها بنت المنطقة ومحدش يقرب منها بس لما بتخرج بره وبتركب مواصلات بتمتع نفسها بالتحرش خصوصا ان محدش يعرفها باستثناء طلبة الجامعة اللي بيشوفوها بتركب مواصلات كتير زي المجنونة وتنزل من باص وتركب التاني وتركب المترو وهيا تقدر تروح بمواصله واحده ومنهم اللي بيشوفوها جوة المواصلات وهيا بتتزنق وبتتبعبص وهيا مش هاممها نظرتها ليهم لانهم بيغيرا منها اصلا بسبب شده جمالها فمش فارقين معاها وبقت عايشه حياتها بمزاجها ووحيده وبقت تروح البيت كل يوم بالليل وهيا مقضياها تحرش طول اليوم وعايزة تحرش اكتر لانها عارفه انها حتتعرض لصدمة اكبر من الصدمة الاولانية وهي صدمة الجواز وان كل ده حيروح لان طبعا مفيش راجل حيرضى بكده ولو اتجوزت حد وحس بس انها بتحب التحرش حيقعدها في البيت ومش حيطلقها خصوصا ان ملهاش حد يعني مفيش طلبات الجواز زي المقدم والمؤخر لان الجواز عندهم سهل وبسيط ومفيش طلبات من الراجل غير انه بس يجهز البيت اللي حيتجوزوا فيه والمهر فكانت مطمع لاي حد سواء للجواز او حتى للعلاقة الكاملة نتيجة حبها للتحرش فكانت في دوامة مش عارفة تخرج منها وده اللي مخليها جريئة جدا في التحرش ومستبيعه وسايبه نفسها لاي حد يتحرش بيها
عرفتني من قصصي اللي بقت مدمناها وكلمتني وقابلتها وحكت ليا قصتها وانا بطبعي بحب اساعد واحل مشاكل البنات مفيش حد يثقوا فيه ويحكوا ليه مشاكلهم وانا من خبرتي وكتر تجاربي عرفت احل مشاكل بنات كتير وانقذ بنات اكتر من مشاكل ممكن يقعوا فيها ويندموا عليها بقية عمرهم وهيا من البنات دي
كنت حاسس بيها وبرغباتها وهيا بتحكي وعارف انها فرصه ومطمع لاي حد سواء عايز ينيك او عايز يتجوز وجسمها يمتع اي حد يلمسه من شدة جماله وهيا مبتسمه وبتضحك على طول لانها متعوده تخبي حزنها جواها علشان شكلها قصاد الناس والاهم شكلها على السوشيال ميديا
هيا مستمتعه بالتحرش وحياتها ماشيه بس هيا لازم تتجوز ومش عارفة تعمل ايه وبتحكيلي عن اللي بيتقدموا ليها واللي بيتحرشوا بيها ومشاكل كتير بتحصلها بسببهم لان اي واحد لما بيلاقي بنت كده مش بيسيبها وبيفضل وراها فبقت محتاجة راجل كمان علشان يحميها منهم
لدرجة ان حتى الجيران في العماره عرفوا انها كده وواخدين فكره انها شمال وبقت تنزل على السلم بدل الاسانسير وكل شقه فيها شاب كان بيفتح الباب وهو بلبس البيت ولسه صاحي وهايج ويحضنها من ورا ويمارس معاه وهيا تتمتع بزبره جوة طيزها وتحرك طيزها عليه لحد مايخرج لبنه ويرتاح وتسيبه وتلاقي اللي في الدور اللي تحته مستنيها ويحضنها ويطلع لبنه على طيزها واللي بيعجبها بتبوسه وبتحضنه وتطلع هيجانها عليه ورغم كل ده بتخرج من العمارة وتقف في الموقف مستنيه اكتر باص زحمه علشان تتزنق وتتبعبص كمان وبقت في حالة هيجان مستمرة مش بتنتهي وهيا عارفه انها لو راحت لدكاترة نفسيين وخدت ادوية تهديها حتعمل مشكلة اكبر وهيا اصلا مستمتعه بكده وعايزه اكتر كمان
بس مشكلتها انها محتاجه حد يبقى جنبها ويفهمها فقولت ليها اطمني انا جنبك ومش حسيبك فقالت انا عارفه انك بتقابل بنات كتير وبتمتعهم بس انا مش عايزة مجرد مقابله وبس فقولت ليها انا فاهمك وحفضل جنبك على طول واي حاجة حتحصل حتلاقيني كلميني انتي بس فقالت انا حابه احكيلك قصصي وتجاربي فقولت ليها احكي براحتك وفضفضي
حست بالراحه معايا واطمنت على الاخر وبدئت تحس مشاعر جميله ناحيتي وشوفت ده في عنيها علشان كده اول حاجة عملتها معاها كانت حاجة غريبه ومجنونة في نفس الوقت
خدتها وركبنا باص وروحنا منطقه هاديه جدا الشوارع كانت فاضيه مش سامعين غير صوت خطواتنا وفيه اضاءة بسيطه في الشارع وهيا لما مشيت معايا في المكان ده هاجت لوحدها لانها عارفة انا ممكن اعمل ايه بس اللي هيجها اكتر كلامي
- تعرفي انا جبتك المكان ده بذات ليه؟
* ليه؟
- ده المكان اللي بعبصت فيه اول بنت
كنت عايش بره ونازل مصر وهايج زي مانتي هايجة كده وكان فيه بنت ماشيه في الشارع ده لوحدها
* فهاجت وقالت انت مجنون بجد .. في الشارع؟
- مكنتش اعرف حاجة ولاعندي الخبره اللي عندي دلوقتي ورغم كده الموضوع مكانش بعبصه بس .. شايفه الاتوبيس القديم اللي مركون جنب الرصيف ده؟
* اه
- خدتها وراه بعد مابعبصتها وفضلت امتعها جامد
* وهيا سابتك كده؟
- هيا اصلا سكتت لما بعبصتها فمشيت وراها وفضلت ابعبص فيها وهيا ماشيه بتدلع قصادي فخدتها ورا الاتوبيس ده وحضنتها من ورا وفضلت اتمتع بيها وامتعها .. امال انا كتبت القصص دي ليه؟ علشان عارف ان بنات كتير بتحب كده بس مش لاقيين فرصه
* وانا بحب كده
- انتي مش بس بتحبي كده ده التحرش حياتك كلها اصلا ومتقدريش تستغني عنه زي مانا حياتي كده برضو
* انت فاهمني الزاي كده؟
- علشان كده قررت اول بعبوص يدخل في طيزك من صباعي يبقى في المكان ده علشان البعبصه دي حتستمر لباقي العمر
فهاجت جامد من كلامي وهاجت اكتر لما حست بصباعي وهو بيدخل جوة طيزها بالراحه وهيا ماشيه جنبي على مهلها وبتدلع وهيا لابسه بنطلون خفيف اوي بيدخل مع صباعي جوة طيزها وصباعي بياخد اخدود طيزها باحلى وامتع بعبوص اعمله في بنت وعملت بصباعي احلى بعبصه جوة طيزها اللي هيجتني اوي وخلتني اصدق كل القصص اللي حكتها ليا
هاجت اوي لما بعبصتها في المكان الهادي ده وكمان لما عرفت انه المكان اللي بعبصت فيه اول بنت هاجت اكتر ودابت من احساسها بحلاوة صباعي جوة طيزها اللي كان بيبعبصها بمتعه اوي وبدئت تدوب لما عرفت ان الصباع اللي حاسه بيه جوة طيزها دخل علشان يمتعها هيا غير الصوابع الكتير اللي كانت بتدخل وقت التحرش علشان يتمتعوا وخلاص
دابت وبدئت مشاعرها تتحرك ناحيتي وتحبني لحد مالقت نفسها بتتحضن من ورا ورا نفس الاتوبيس فهاجت اكتر بكتر لما حست بزبي جوة طيزها وفضلت تحرك طيزها وتتمتع بيه جوة طيزها وتحس بملامحه البارزه واكتشفت انه احلى وامتع بكتير من اي زب دخل جوة طيزها زي ماصباعي كان امتع صباع بعبصلها طيزها الهايجه فاطمنت وارتاحت ليا وسابت ليا جسمها الجميل كله وانا حاضنها من ورا فمسكت بزازها جامد وفضلت اقفش فيهم وانا بنيكها من ورا وبعد ماخلصت اتفاجئت اني بعد مانكتها حضنتنتي وفضلت تبوس في شفايفي بدل ماتشبع بعد النيكه دي
كانت بتبوسني بلهفه وشوق اوي مش لمتعه بس لانها باست واتباست من كتير غيري هيا كانت بتبوس بوسه حب وانها عايزاني انا فعلا في حياتها وعايزة تفضل معايا بكل مشاعرها وكيانها مش بجسمها بس ولقت ردي لما حست بايدي بتدخل جوة بنطلونها من ورا وصباعي بيروح لاخدود طيزها وبيغرف طيزها بعابيص ممتعه اوي ويزغزغ خرمها وهو بيبعبصها فعرفت اني خبير بعبصه كمان فمتعتني اكتر بشفايفها وشفايفها اصلا كانوا في منتهى اللذة ومن اول مقابله خلتني ادمن حلاوة شفايفها زي ماطيزها الحلوة ادمنت صباعي
دخلت صباعي جوة طيزها من جوة بنطلونها وانا شايف ابتسامتها كاني بحقق ليها حلم حياتها وشوفت نشوتها وهي بتنتفض اول ماصباعي دخل جوة طيزها للاخر ووصل لخرمها وبقى يبعبصه بحب وحنيه ولطف اوي وفي نفس الوقت استغليت انتفاضتها ونشوتها دي وبوستها بالراحه في شفايفها واتمتعت بريقها اللي كان احلى من العسل لانها كانت بتتباس كتير في شفايفها
فضلت ابوس في شفايفها بهيجان اوي وهيا زي السكرانه وبتقولي حلو احمر الشفايف اللي انا حاطاه. فقولت ليها طعمه حلو بس طعم ريقك احلى فزنقت كسها في زبي وفضلت تحك جسمها فيها وحسيت اني حاضن طفلة صغيره مش دراينه اننا ورا اتوبيس في شارع مهجور ولا في بالها ان الوقت متاخر وسهل على اي حد مكاني انه يطلع بتاعه ويدخله فيها ويفتحها وهيا في الحالة دي
حضنت جسمها كله كويس ودخلت شفايفها في شفايفي وصباعي جوة طيزها وفضلت ابعبص طيزها بعنف ومتعه علشان امتع صباعي بطيزها كلها وفي نفس الوقت افوقها من حالة الدوبان اللي هيا فيها لما تتوجع من صباعي اللي بيبعبصها بهيجان وعنف اوي واول حاجه عملتها وجسمها بيقشعر جامد من عنف البعبصه اللي بيعملها صباعي جوة طيزها انها باستني احلى بوسه في شفايفي وهيا مش في بالها حاجة خالص ومستعدة تفضل معايا في المكان ده على طول
دخلت صباعي كله جوة طيزها جامد وانا بقولها فوقي كده الوقت اتاخر احنا مش في الجنة هنا فقالت انت جنتي وفضلت تبوس فيا زي السكرانه
انا بعبصت بنات كتير وكانوا بيتمتعوا لكن كون ان بنت تدوب لدرجة انها متبقاش دريانة بنفسها وتفضل في الحالة دي جديدة عليا وانا من رجولتي بدل مااستغل الحالة اللي هيا فيها دي خوفت عليها لاني عارف انها حتتعرض لحاجات وحشه جدا لان اكيد محدش حيسيب قمراية زي دي وهيا بتستلم لاي حد لمجرد انه اتحرش بيها وممكن رغبتها دي بدل ماتبقى سبب متعتها تبقى سبب ضياعها وندمها بقية عمرها
كنت ببص لمستقبلها وانا حاسس بشفايفها وهيا نازله بوس في خدي وشفايفي بكل شوق وحب ومش شايفه غير راجل عايزه تمتعه وتتمتع معاه ومفيش في حياتها غير كده
صباعي عمل جوة طيزها كل انواع البعبصه وهيا في الحالة دي وشغال يبعبص طيزها اكتر كمان ومش بيبطل لان البعبصه اكتر حاجة بحبها واكتر حاجة بتمتعني خصوصا ان طيزها احلى وامتع طيز بنت صباعي دخل جواها وهيا واقفه قصادي فرحانه انها بتمتع صباعي زي مابتمتع صباع اي حد بيبعبصها بس صباعي بقى له معزه خاصه عندها لما لقيتها بتقفل بطيزها على صباعي لما يدخل كله جواها علشان ميخرجش وهيا بتبص ليا علشان تشوف في عنيا قد ايه انا بتمتع زي بالضبط مانا بعمل مع البنات اللي ببعبصها بحب اشوف المتعه في عنيهم وانا ببعبصهم ودي كانت اكتر حاجة بتمتعني
- مش كفاية كده؟
* حتسيبني؟
- لا طبعا مش حسيبك في المكان ده لازم اوصلك
* بس انا عايزه افضل معاك
- وبيتك وحياتك؟
* انت بيتي وحياتي
صباعي كان جوة طيزها مش بيبطل بعبصه في خرمها وفضلت اتمتع باخدود طيزها كله بصباعي وبعدين خرجت ايدي من جوة بنطلونها
- فوقتي كده؟
* اه .. انا اسفه علشان قولت كلام مينفعش اقوله
- ولايهمك .. انتي كده كده مش بتبقي دريانة بنفسك لما بتتبعبصي
* معرفش انا بقيت كده الزاي
- المهم انك مبسوطة
* بس خايفه
- انا جنبك متخافيش
* حتى بعد ماعرفت اني كده؟
- تعالي نخرج من المكان ده ونقعد في مكان هادي نتكلم فيه
ومشينا وهيا بتفرجني على صورها وانا بقولها صورك حلوة بس محدش يعرف الكنز اللي وراها فسالتني كنز ايه؟ فقولت ليها جسمك الجميل الهايج ده فضحكت وقالت بيشوفوني واحدة رخيصه خصوصا ان ماليش حد
- سهله
* الزاي
- بكره اتقدم ليكي واخطبك
* فكرة حلوة ولما يلاقوا دبلة الخطوبة في ايدي محدش حيطمع فيا
- مش بس علشان كده .. انا فعلا حتجوزك
فاتصدمت لاني حليت ليها اكبر مشكلة في حياتها وهي مشكلة الجواز
* بتتكلم بجد؟
- وهيا الحاجات دي فيها هزار؟
* كل اللي بيتقدم ليا بيهزر عادي
- انا بقى بتكلم بجد
* بس انا كل يوم حفضل معاك وانت عارف
- عارف
* ورغم كده حتتجوزني؟
- ورغم اني عارف انك مش حتقدري تتحكمي في نفسك قصاد حد بيتحرش بيكي كمان .. مينفعش اسيبك في الزمن ده لوحدك
* ممكن ندخل عمارة دلوقتي؟
- المفروض اروحك البيت
* عمارة واحدة بس
قومنا واتمشينا ودخلنا عمارة فاضيه واول ماطلعنا السلم حضنتني وباست شفايفي وفضلت تبوس فيها بهيجان اوي وبحب
بصيت ليها بحنيه اوي وقولت ليها انا معاكي باقي العمر اهدي كده وارتاحي
صباعي طبعا دخل جوة طيزها وبعبصها جامد وفضل يبعبص في طيزها ويتمتع بحلاوتها كانها اول مرة يبعبصها وكان بيبعبص بهيجنا وعنف ومتعة اوي
وقفنا شوية وهيا بتتبعبص من صباعي وبعد ماباستني ادتني ظهرها علشان صباعي يكمل بعبصه في طيزها ويتمتع وهيا مستغربه لانها عمرها مالقت حد بيبعبص بالشكل ده ولا الوقت ده كله وفضلت ابعبص في طيزها الحلوة بصباعي لحد مادابت وحبت بعبصة صباعي اوي وبقت مدمناه
خرجنا من العمارة ووصلتها البيت واول ماروحت جريت على اوضتها وفضلت تدعك في كسها وهيا هايجة وفرحانة انها لقت الراجل اللي بتدور عليه وبتفتكر اللي بيعمله صباعي جوة طيزها وهو بيبعبصها ولقت رساله مني وكاتب فيها اهدي يامنار "من مسرحيه كوميديه" فضحكت وجابت شهوتها وهيا بتضحك لما افتكرت بعبصة صباعي وبقت بتتخيل انها لسه معايا وحاسه بشفايفي على شفايفها وحان بنبوس بعص وصباعي جوة طيزها وشغال بعبصها وفضلت تعيش الحلم ده لحد ماجابتهم وهيا اصلا كانت معايا من شوية وبمتعها بس الدقيقه بالنسبة ليها واحنا مش مع بعض كانها شهور بتتخيل فيها وجودي معاها
بقيت احب اضحكها واهزر معاها لاني شايف ان الجمال ده مينفعش يزعل او يشيل هم حاجة ومن ساعة ماخطبتها وانا متحمل مسئوليتها كاني اتجوزتها خصوصا انها من حبها للتحرش بقت معايا اليوم كله واقصى متعتها انها تتزنق وسط الرجالة ويتحرشوا بيها وفي نفس الوقت شايفاني زانق البنات في الزحمه وبمتع اطيازهم باحلى بعبصة وهيا بتقول هو ده راجلي
لينا قوانين خاصه بينا لان الكلام د مش منطقي لاي حد عادي ومفيش واحدة ترضى بكده ولاواحد يرضى بكده بس احنا علشان المتعة بنعمل اي حاجة زي كتابة القصص علشان نمتع غيرنا كمان
الحياه الروتينية الممله ضياع عمر على الفاضي ولازم نعيش المتعة اللي بنحبها طالما نقدر نعيشها ونمتع غيرنا بيها كمان فنتمتع اكتر وطول الوقت افكارنا كانت في القصص والتحرش خصوصا ان مفيش اهل ولا اقارب غير مامتها اللي اطمنت بوجودي جنب بنتها وشايفاني زي ابنها بالضبط ولما بزورهم كانت بتسيبنا لوحدنا وبنتكلم زي اي اتنين بس الفرق انها بتبقى قاعده عليا بدل ماتقعد قصادي لحد ماتهيج وبعدين تقوم وتقلع هدومها فادخل وشي مابين رجليها والحس كسها وطيزها جامد اوي وبهيجان لحد مايهدوا وبعدين ابوسهم بالراحه والبسها هدومها تاني بكل اهتمام وهيا تقولي انت الزاي بالحنيه دي كلها؟ فقولت ليها لان الجمال ده مينفعش معاه غير الحنيه
وبعدين قولت ليها انا مجبتش هديه معايا زي مااي حد بيعمل لاني حقولك حاجة اهم عندك من اي هديه فقالت ايه هيا؟ فقولت ليها حياتك اللي انتي عايشاها دلوقتي حتستمر وانا معاكي وحخليكي تتمتعي اكتر بيها كمان بس بحدود وانتي عارفاها كويس
فقالت انا هايجه على طول ومش بهدى وخايفه ده يزعلك مني
فقولت ليها انا بوست كسك دلوقتي وعرفت انه مش حيكون لحد غيري مهما طيزك اتبعبصت واتناكت
قالت ايه الكلام الحلو ده؟
قولت ليها كسك بيرتاح على زبي وجوة بوقي وانا بابوسه وبلحسه وانا شغلتي اني احافظ عليه
فهاجت تاني من كلامي وقامت علشان تتاكد ان مامتها مشغوله وقلعت هدومها تاني ووقفت على الكرسي قصادي وكسها على بوقي فخدتها كسها جوة بوقي وفضلت امصه والحسه واتمتع بطعمه لحد ماهاجت فقولت ليها شكلك حتزلي على السلم بعد ماامشي وتتحضني من سكان العماره صح؟ فهاجت من كلامي ولفت وادتني طيزها علشان تمتعني بجسمها اكتر فدخلت وشي جواها وفضلت الحسها جامد وبهيجان وانا بقول هيا دي الطيز اللي بحبها فقالت وهيا ليك لوحدك فخرجت وشي من جوة طيزها وقولت ليها مش لوحدي اوي يعني معنديش مانع انك تتبعبص وتتزنقي في المواصلات ففرحت اوي وهاجت وريحت طيزها كلها على وشي وسابتني اتمتع بيها كلها وقالت مش مصدقة اني لقيت الراجل اللي بحلم بيه
قولت ليها رغم ان كلامي في العرف والمجتمع مالوش علاقه بالرجولة فضحكت وقالت يعني اللي بيغير ده وعامل نفسه حمش مراته بتخونه وبتتناك من غيره في السر ونيك بجد مش تحرش علشان يبانوا قصاد الناس انهم ملتزمين وماشيين على العادات والتقاليد فضحكت وقولت ليها عندك حق وكملت لحس فيطيزها لحد ماتمتعت بيها كلها وبعدين نزلت من على الكرسي ولبست هدومها
كان بنتكلم كلام عادي ومامتها جوة وسامعانا بس احنا في نسف الوقت كنا بنتمتع ببعض بكل الاشكال كننا متجوزين ورغم انها سايبه ليا جسمها بالشكل ده اتمتع بيه براحتي زي مانا عايز وفي اي وقت وبرساله مني الاقيها عندي وبتسيب زبي يدخل كله جوة طيزها ويتمتع وانا حاضنها من ورا وبعد كل ده شايفاني واخد الموضوع بجد وحتجوزها فعلا وبتشوفني ديما واقف معاها بحميها في كل مشكلة بتتعرض ليها وكانت المشاكل كتيره بسبب حبها للتحرش اللي يعتبر حاجة مرفوضه بس انا عندي خبره وبعرف اتصرف في المواقف دي واخرجها من اي مشكله بهدوء بدون ضرر عليها زي مابعمل مع اي بنت بتكلمني
كنت بتمتع بجسمها اليوم كل وكل يوم ومش بشبع منه وهيا من هيجانها لما بسيبها علشان امتع بنت تانية كانت بتتمتع بالتحرش في المواصلات وممكن تسيب نفسها تتزنق وتتبعبص بالساعات عادي جدا وهيا دي حياتها كلها وكانت مفاجاة ليها ان دي حياتي انا كمان فطبيعي اننا نتجوز ونفضل مع بعض طول العمر
احلى حاجة ان الواحدة تلاقي للي يعيشها الحياه اللي هيا بتحبها خصوصا لو هيا نفسها الحياه اللي هو عايشها اصلا حتى لو كانت ضد المتعارف عليه وعكس اي حد
انا بحب الاختلاف والتميز وهيا كمان وبقينا عايشين الحياه المجنونة دي ومش بنزهق ولا بنشبع منها ابدا ...
كلميني واتمتعي باحلى بعبصه 😉

Comments
Post a Comment